الخوف والأمل

الخوف من الناس يشل حركة الإنسان. أما الرجاء فيما أيدي الناس فيسوق في كثير من الأحيان إلى خيبة الأمل واليأس. والحل الوحيد لعدم الخوف من أي أحد هو الخوف من صاحب الأمر تعالى اسمه. أما الحل الوحيد لعدم الوقوع في اليأس فهو الاتكال والاعتماد على ذي القدرة الذي ينجز ما وعده على الدوام.