الحياة الحقيقية

الحياة اسم للبقاء حياً في عهد التفتح والبهجة في الطفولة، وفي عهد التوتر الصوفي وروح الجهاد في الشباب، ورغبة الالتقاء بالأحباء السابقين في عهد الشيخوخة. لذا فما أمر وجهة النظر الإلحادية التي ترى الحياة كوميديا مرة وتراجيديا مرة أخرى. فقتلت بذلك شوق الإنسان ورغبته في الحمد والشكر.