جيل البكاء والضحك

ما أسوأ حظ من تقدم به العمر ولم يصل بعد إلى فهم وشعور العبودية لله تعالى! وما أكثر خسرانه مع تيسر الربح له. ولو أدرك هذا لكان الأجدر به أن يبكي بحرقة وينتحب ندماً وأسى بدل الضحك والقهقهة.