قطوف
من طلب ما يريده من الله فلن يبقى محروماً
من اعتمد على الله كان حيّاً لا يموت.[1]
حتى وإن لم تقم بالتعرض لمن أصبح هدفاً لقهر الله، فإن الله سينتقم منه في الوقت الملائم.
الحياة سر إلهي لا يعرف ماهيتها سوى من ألف الأسرار الإلهية.
ما يعمل المؤمن من عمل إلا وهو يعرف أن الله يراقبه.
عدم تذكر الموت يدل على صدأ القلب. أما الخوف من الموت فلقلة اليقين.
لا صديق صدوق للأناني، ولا راحة لضميره.
من تدخل في كل شيء لا يسلم من التهمة.
حسن الجوار للجار.
لا يعطى للثعالب وظيفة حراسة بيوت الدجاج.
حتى إن لم يغير التدبير القدر، إلا انه ينقذ الإنسان من لوم القدر.
ليس من اليسير على كل لبيب إرضاء كل الناس.
الحسنات درجات في مرآة الروح... وكذلك السيئات.
إن أكرمت نفسك أكرمك الناس.
نبضات القلب هي لحن الموت البادئ مع الولادة.
الذين تخلوا في حياتهم عن الجد لا يملكون حياةً قلبية... لذا فبكاؤهم كذبة أخرى.
الجماعة نعمة خاصة من نعم الله تعالى لا يحصل عليها الفرد مهما كان عظيماً.
الصديق الحقيقي هو من يعينك على نوائب الدهر، وليس الذي يهز رأسه على الدوام مؤيداً لك.
الحقد يصم ويعمي ويجرد من القلب.
الفلسفة التي لا تستند إلى الإلهامات الإلهية فكر زائف.
المدعون للرحلة وراء الأفق يُختارون من بين المتجولين في وقت السحر.
الهوامش
[1] المراد هنا المعنى المجازي للموت والحياة. (المترجم)
- تم الإنشاء في