الإثم والتطهر
إن كان الإثم فساداً في الفطرة وإنحرافاً عنها، فالندم والتوبة هي الرجوع إلى الفطرة.
![]()
الإثم الذي أحدث صدأً في القلب هو مثل فيروس متسلط على البدن، فلا يلبث -عاجلاً أم آجلاً- ان يُشعر به.
![]()
سوء الظن إما مرض عقلي أو درن قلبي. وطريق الخلاص منه هو انتباه الإنسان لآثامه وأخطائه الشخصية.
![]()
لكي نخرج أنفسنا من الحفر التي وقعنا فيها نتيجة إهمالاتنا، علينا أن نتلافى هذه الإهمالات.
![]()
المشغول أبداً بأخطاء الآخرين وعيوبهم، يبقى العمر كله مقترفاً للعيوب.
![]()
يقال: لكل جواد كبوة، ولكل كريم نبوة، المهم أن يرجع الإنسان إلى نفسه بعد كبوته.
![]()
القول: "سافعل هذا غداً" تعبير آخر عن عدم وجود الإرادة.
![]()
تنمو أكبر الآثام في مستنقع الشهوات... والسيطرة على الشهوة هو أفضل سيطرة.
![]()
الشعور باللامبالاة تجاه الإثم، هو أكبر إثم.
![]()
لا تغتر عندما ترى عدم أخذ الله بالعذاب... تذكر أنه يمهل ... تذكر هذا وارتجف.
![]()
المؤمن الحقيقي هو المرتبط على الدوام مع الله تعالى، والآثام شرارات ضارة تقطع هذا الارتباط.
![]()
إن كان بيتك من الكريستال الخالص فلا ترمِ حتى قن الآخرين بحجر.
![]()
إن لم تكن الشجرة يابسة، فإنها تستطيع الشعور بالربيع.
- تم الإنشاء في
